صاحب الامر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صاحب الامر

مركز البحوث الكونية والنشأة الاولى - صاحب الامر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» ماهية الامامة - أحد فروعها
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالثلاثاء 01 سبتمبر 2015, 23:43 من طرف صاحب الأمر

» إلى أخوي رائـــــد
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالسبت 25 أبريل 2015, 21:36 من طرف قراني حياتي

» سبوح قدوس رب الملائكة والروح
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالإثنين 06 أبريل 2015, 22:56 من طرف عبدالله خورشيد

» نوسترادموس العرب الفلكى احمد شاهين
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالأحد 08 مارس 2015, 08:03 من طرف عبدالله خورشيد

» صوت الحق
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالجمعة 06 مارس 2015, 10:11 من طرف قراني حياتي

» اعلان الحرب على ابليس والماسونية العالميه 25 يناير
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالإثنين 02 مارس 2015, 07:11 من طرف عبدالله خورشيد

» صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالخميس 05 فبراير 2015, 01:21 من طرف المغربي

» عطر الولاية
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالأحد 28 سبتمبر 2014, 10:37 من طرف قراني حياتي

» مــــــصـــــر والوطن العربى فـــي خــــــطـــــــر
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالأحد 28 سبتمبر 2014, 08:11 من طرف قراني حياتي

المواضيع الأكثر نشاطاً
سيرة سيد الخلق
مناظرة المهديين عجل الله هداهم
مباهلة لكل من كذب بأمر الله وعنده الجرأة على يباهل
عطر الولاية
لعبة ورق
مواكب حسينية
مسجات وصلتني
حتى نضع النقاط على الحرف
يقتتل عند كنزكم ثلاثة
صوت الحق
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المغربي
المراقبون
المراقبون
المغربي


عدد المساهمات : 1622
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Empty
مُساهمةموضوع: صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -   صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالإثنين 06 أكتوبر 2014, 02:38


أرسلوا فهرس دعوة إمامكم المختصر لكل أصدقائكم عبر الإيميل ولكل المجاميع التي ترون فيها إنتظارا لإمامها المهدي وهذا هو:

بسم الله الرحمن الرحيم
من القول للقول ومن العهد للقول ومن عند مولاكم قول ووعد ما كنا وكنتم واعدين
عز هو الله وعز هو هو وليس غيره عز ولا يأتي العز إلا منه
حب هو الله وليس غيره حب وما تحبون إلا ما أنتم على شاكلته ولا تحشرون إلا مع من تحبون عمليا لا لا مع مَن تحبون واقعيا
لِمَ هذه الدعوة
؟ لأنها من عند الله تعالى إسمه
ماذا تريد منها؟
إما مؤمنين وإما كافرين ليس باليماني لا لا بل بإمام زمانكم المهدي الذي تنتظرون
كيف ذلك؟
بقول لا إله إلا الله
ما معنى هذه؟
إنا لله وإنا إليه راجعون
ماذا تقصد؟
أنا صاحب العصر والزمان إمامكم يا مسلمين. من أراد الوصول إليّ، أنا أتواصل مع اليماني عادل هزيمة وليس لي وصل مع غيره مما تعلمون. معاجز الله فيه هي دليل أنه يتواصل معي. شفاؤه من أمراضه هي دليل أنه يتواصل معي وهذا مثبت بالحديث من يتواصل معي يُشفى من أمراضه. العلم الذي يخطه على صفحتي هو من عندي ومن عند الله تعالى ولأن كل ما هو عندي هو من عند الله تعالى.
وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا - الإسراء - الآية - 81
وَإِذَا جَاءتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللّهِ اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَ - الأنعام - الآية – 124.
سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ - الأعراف - الآية - 146
دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ - يونس - الآية - 10

صفحتي على الفيسبوك إسمها باللغة الإنكليزية وهو The Righteous Way


الرابط:


https://www.facebook.com/ImamMahdyFollwers/posts/294874557348171



أخي ليس لي الإذن أن أناقش معك دعوة الإمام في وجوده، أي استفسار منك إسأله مباشرة، وشكرا





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moons.ahlamontada.com
المغربي
المراقبون
المراقبون
المغربي


عدد المساهمات : 1622
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -   صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالخميس 23 أكتوبر 2014, 11:23

هذا هو ما تحتاجوا أن تقرأوه لتعرفوا الدعوة:
https://www.facebook.com/ImamMahdyFollwers/posts/335801073255519 مختصر دعوة إمامكم المهدي(ع)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moons.ahlamontada.com
المغربي
المراقبون
المراقبون
المغربي


عدد المساهمات : 1622
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -   صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالأربعاء 26 نوفمبر 2014, 02:13

دعاء العهد:
النص الصحيح وليس فيه عيب إلا في ترتيب كلمتين صححتا أدناه وهما هاتان الكلمتان "كتابه" و "علمه". " الصحيح في ترتيبهما "وَ مَا أَحْصَاهُ كِتَابُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ" بدل الترتيب السابق المأثور والذي يقول " وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ".

بسم الله الرحمن الرحيم

اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، وباسمك الذي يَصلُح به الأولون والآخرون، يَا حَيُاّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ويا حيّا بعد كل حيّ ويا حيّا حين لا حيّ، يا محيي الموتى ومميت الأحياء، يا حيّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ.

اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ كِتَابُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .

اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، وأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِّ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .

اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً .
إنتهى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moons.ahlamontada.com
المغربي
المراقبون
المراقبون
المغربي


عدد المساهمات : 1622
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -   صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالأربعاء 26 نوفمبر 2014, 09:59

الله تعالى كما هو والإعتراض عليه

ما هذا التناقض يا صاحب الأمر؟ مرة تقول لنا أن رضانا عن الله يعني أن نرضى عن كل ما يفعل وأنت إمام زماننا ومرة تقول لنا أن الله تعالى أمر بردّ رأس الحسين(ع) لجسده في أربعينه وأنت حزين لهذا؟ ومرة أخرى تقول لنا أن الملائكة هم جزء لا يتجزّأ من الله تعالى دون تجزيء؟
يعني كيف يأمر الله تعالى بشيء وأنت تحزن وأنت جزء من الله تعالى دون تجزيء. وكيف يمكنك أن ترضى عن فعل الله تعالى بردّ رأس الإمام الحسين(ع) للجسد وأنت حزين لأجله وكيف تجرّأت أن تحزن أصلا على شيء فعله الله تعالى أليس هذا إعتراض عليه وعندما تعترض كمخلوق بشري في الأرض مفهومة، لكنك تعترض كجزء منه؟ هذا ليس بمنطقي أبدا؟

صحيح كل هذا ليس بمنطقي لمن ليس عنده عِلم عن ما هو الله وما هم الملائكة وما هم الخلائق أصلا وما هي طبيعة علاقتهم بالله تعالى.

الله تعالى قلنا سابقا أنه أجزاء لكن ليس بتجزيء وهذا يعني أنه مجزّء لمكّعبات من الطاقة من "واحد متر مكعب" حجما يقود كل مكعب جزء مؤلف من "واحد سم مكعب" هو كل شيء، ويقود هذا المكعب الكبير الذي فيه مقدار طاقة الله تعالى كلها مضغوطة في هذا المكعب من متر مكعّب حجما. الله اللامحدود حجما مؤلف من هذه المكعبات من الطاقة متلاصقة فيما بينهم وتتحرك بسرعة فائقة حيث لا يمكن لمكعب أن يترك مكانه إلا ليحلّ في مكان المكعب الذي ترك مكانه لمكان آخر في أرجاء الله تعالى.

لنوضّح، هناك مكعّب طاقة (من 1 متر مكعب حجما) ينقاد من جزء من الله تعالى (حجمه 1 سم مكعب) مسؤول عن تحريكك ومكعّب مسؤول عن تحريك غيرك ومكعب مسوؤل عن مسك الحائط في منزلك ومكعب يحرّك السيارة التي تركبها وهكذا كل جماد ساكن أو متحرك هناك مكعّب موكل به ليمسكه أو ليحركه. يعرف من يقود المكعب، الذي يحركّك والمرتبط بالله تعالى في دوام الربط دون إنقطاع، عنك كل شيء أي كل ما تفكّر فيه وكل ما تشعر به. وما أنت أيها الإنسان إلا أفكار و مشاعر كلها ملخّصة ومحشورة ومضغوظة وتنتج منك أنت الذي هو شخص بقياس "واحد سم مكعب" بالتمام مثل جزء الله تعالى الذي يدير المكعب من الطاقة المؤلف من "واحد متر مكعب" حجما.
أنت أيها الإنسان تُشفى وتُداوى من أفكارك ومشاعرك التي تمنعك أن تكون قائدا لهكذا مكعب من الطاقة. عندما تُشفى تأخذ أحد هذه المكعبات وتصبح قائدا لها تخلق في عالم آخر خارج حدود الأرض والجنة والنار وهو المعروف بعالم الذر. معروف بعالم الذر لأنك حجما واحد سم مكعب والله لا محدود الحجم ولهذا يُشبّه الناس بالذر هناك لأن كل واحد منهم فقط 1 سم مكعب حجما وهو لا محدود الحجم. يعني أيها الناس ربكم هو أنتم (بعد شفائكم) وغيركم من أجزائه الأصلية التي لا مرض فيها وملائكة بنفس الحجم (من 1 سم مكعب) لكنها تلبس أي حجم مكعب طاقة تريد فمرّة جبريل(ع) بينكم رجلا يمشي بين الناس ومرة ملكا جناحاه يغطيان كل الأرض ومرة غير مرئي ومرة مرئي. يعني ربكم الله تعالى هو تجمّع أجزاء حرّة الفكر والمشاعر. أنتم كبشر حرية الفكر والمشاعر عندكم هي 99% في الملائكة هي 1% وعند الجن هي 10%. كل هذه الأجزاء في الله تقبع فيه ولا يمكن أن تكون خارجه وإلا أصبح محدودا. هي فيه وتشكلّه لأنها ليست منفصلة عنه. بدونه لا تكون بل ترجع عدما. هو يُشكل كل هذه المكعبات وهو الله تعالى المكعب الأكبر الذي لا يحدّه حجم والذي يحوي كل هذه المكعبات. لماذا مكعبات لأنها هكذا هي. الطاقة مكعبات وليست دوائر وسيكتشف العِلم هذا لاحقا.

متى حزنت أنا إمام زمانكم أحزن بالواحد بالمئة من مشاعري التي أنا حرّ فيها. حزني لا يصل لمنطقة الإعتراض على الله تعالى. لماذا؟ لأني أعرف الفارق بين الحزن وبين حدوده مع الإعتراض وهذا ما لا تعرفوه أنتم جميعا.

أن تحزن أو تفرح يعني أن يكون عندك فكرة في دماغك تتعارض مع ما حصل أو تعتقد أنه خاطئ لتحزن أو في حالة الفرح يعني هناك فكرة أو معتقد عندك يقول أن حصول هذا الأمر صحيح ومحبّب. متى كنت عبدا لله عبدا حقيقيا لله تمحي هذا المعتقد الذي يجعلك تحزن على شيء فعله الله تعالى. أي تغيّر في فكرك فتتغيّر مشاعرك نحوه وتقف في حزنك عند منطقة تقول " لا يجب أن يستمر أي معتقد في داخلي ما يجعلني أحزن على ما فعله الله تعالى ". لماذا؟
لأنه إن إستمر وصلت لمنطقة الإعتراض. وصولي لمنطقة الإعتراض هو عين الجحود بالله. لذلك عند وضع الجحود مقابل إستمراري فيما أعتقد به أفضّل أن لا أكون في منطقة الجحود وأغيّر ما أعتقد به أنه غير صحيح ويجعلني أحزن. هذا لا يمنع أن أقول لكم أني حزنت ولكن بعدها بلحظات كنت قد قبلتها لأنه فعل الله تعالى. لكنني وضعتها لتفهموا أصل مشاعري ولنكتب هذا كله مع قصة حقيقيه تواكبه أني حزنت على إرجاع رأس الإمام الحسين للجسد. إعلموا أيها الناس أن أفكاركم مشكّلة مما يعجبكم ومما مرّركم الله فيه وهكذا هم الملائكة لكن الجهاد جهاد النفس هو أن تكن مستعدا أن تخلع منك أي فكرة تمرّست عليها من خلال ما مررت به لأجل فعل الله تعالى الذي تراه.

بدون هذا لا جهاد ولا تغيير وهذا هو جهاد النفس وليس غيره. راقب نفسك: حزنت، إرجع للخلف في دماغك ترى أن هناك فكرة متعارضة مع إستحسان ما حصل وفعَله الله يجب عليك مَحْوها وما لم تفعل وصلت لمنطقة الإعتراض على الله تعالى ولن ترضى عنه ولن تنال الفوز العظيم " رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ - المائدة - الآية - 119 ".

حزني بمشاعري التي أنا حرّ بها بمقدار 1% منها وبالباقي مُسيطر عليه الله تعالى، أتعلمون لِمَ تركها الله تعالى لنا نحن معشر الملائكة البشريين فقط؟ لنرتقي في جهاد أنفسنا لنستحق أن نكون بثوب بشر في الجنة أو نكون بثوب مرسلين في الأرض حيث كأجزاء لله تعالى الملائكة لها خط صعودي هي أن تصبح ممكن أن ترتقي لتأخذ ثوب بشر الذي يأخذه فقط الإله المخلوق. وضحت.
السيد المسيح(ع) كملك بشري وصل وأرسله الله للأرض وكذلك الخضر(ع) وكذلك اليسع(ع) وكنت أنا إمامكم أوّلهم وأعلى من وصل لذلك أوكلت بالأرض منذ خلقها وأوكلت نقل الوحي من الله تعالى حتى لكل ملك أو ملك بشري يأتي إليها. جاهدت نفسي ومشاعري ووصلت لأكون مستحقا لألبس ثوب مُرسل لبشر كإمام زمان في 255 هـ وقبلها عندما كنت مرسلا لمريم(ع) وتمثلت لها بشرا سويّا لتولد السيد المسيح(ع).
أخذ السمة البشرية هو مراد كل ملك بشري ومحطته العليا. مرادكم أيها البشر هو أن تكونوا كأجزاء الله التي لم تمرض أبدا. محمد(ص) وآل محمد(ع) هم مثالكم الأعلى لتستحقوا أن تتركوا المشفى لتلتحقوا بالعمل في المكعبات المنتظرة لكم لتقودوها.

ويبقى السؤال إن كنت أنا جزء من الله تعالى لماذا ترك فيّ 1% من المشاعر التي أنا حرّ فيها والإمام علي(ع) قال الملائكة ليس عندهم شهوة بل فقط عقل وهذا الحديث صحيح فقط بلحاظ المقارنة مع مستوى الشهوة الحرّة عند البشر التي أصلها 99% من الحرية بالأفكار والمشاعر التي هي موجودة عند الإنسان مقابل 1% منها موجودة عند الملائكة؟
هو هذا الـ 1% من الحرية في الفكر والمشاعر التي تجعل الله تعالى يجري مباراة بين الملائكة وبدونهم ما معنى المباراة بين الملائكة بمعرفة الأسماء؟ لا معنى لها وهذا هو رأس الدليل على الحرية في المشاعر والفكر عند الملائكة " وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ - البقرة - الآية - 31 " وهنا آدم في هذه الاية هو أنا إمام زمانكم (https://www.facebook.com/ImamMahdyFollwers/posts/271390656363228 آدم في القرآن الكريم).
بدون هذا الـ 1% من الحرية في الفكر والمشاعر عند الملائكة لا مجال للتنافس ولجهاد النفس التي كل أجزاء الله تعالى تتمتع بها لأنه هو كذلك. هو الله تعالى هو مجموع كل ما فيه من أجزاء بتفاوت وكلها فيها نِسَب من الحرية في فكرها ومشاعرها.
إنتهى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moons.ahlamontada.com
المغربي
المراقبون
المراقبون
المغربي


عدد المساهمات : 1622
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -   صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع - Emptyالخميس 05 فبراير 2015, 01:21

بسم العظيم الذي لا عظيم غيره
نعطيكم أتباع الشيرازي صادق شهرين إما مقابلة تلفزيونية ببث مباشر مع مرجعكم على أي فضائية ليست تحت سيطرته تثبت أنه ما زال حياّ وإما أنتم إنْ لم تتبعوننا في جهنم.
من يقول هذا الكلام؟ إمام زمانكم نقلا عن الله تعالى. أنشروا هذا الخبر أيها الإتباع. هذا أمر.
www.facebook.com/ImamMahdyFollwers?fref=ts

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moons.ahlamontada.com
 
صفحة الإمام المهدي عليه السلام - لا علاقة لها بهذا الموقع -
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإمام المهدي بين النّص والإجتهاد
»  من حكم إمام علي عليه السلام
» من خطبه عليه السلام
» مكتبه عبدالله الخاصه
» من وصايا أمير المؤمنين عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صاحب الامر  :: فرع المغربي-
انتقل الى: