لعبة ورق

هدا دليل لعبهم .. يعني بالعربي تكلمت بحكمة بادب صارخت وطالبت بحقوقك حالك واحد .. مسجون .. معدوم .. مخفي .. ال فرعون بنسخة جديده . 

تعرف ليش عند العرب بشكل خاص حاجة وحده وربك انهم بلطلو يشكوا ببعض واحلى مايكون ... صدقني .. 

لما الحسد يخرج من القلب خلاص بخرج كل حاجة مو طيبه معاه طمع جشع كدب لف ودوران كدا لما يروح الحسد 

اللي 

إيش معنى هو وانا لا ؟؟؟ لما تروح المقارنه ... بجد وهدي وحدو ربي نازعة من قلوب البشر ... لما نوصل اننا نحب لاخي اللي عايش معاي قبل اخوي اللي برا احب لك اكتر من اللي احبو لنفسي ...

لا نقل سوا الحمد لله ... بجد ... 

ولكن كيف نحب نفسنا وبعضنا وكل عين ترتقب متى تموت حتى يؤخد مكانك ؟؟؟ او يسلب ماعندك او حتى يرثونك .. لان الدنيا تعاجلهم وتغر لهم فان عاجلتهم فهي للاخرة اخدتهم وان استبقتهم فهي الى طريق الاخرة تسير بهم ...

لعبو بلعبة الورق الانسانية ومن خلق الانسان فلم يخلقنا الله عبثا ولم يخلقنا لنكون ورق يلعب به ولم يخلقناﻻليستعبدنا حتى ابليس 

قال له ربي ادهب ومن اتبعك لمن اطاعه .. 

فكيف تعصي ابليس في اكبر كسره وتقهره ابليس نفسك .. 

مشهد الوالد بابن .. 

تجعل لكم ان تتفكرو قول الله وقضاءه 

وقضى ربك ألا تعبد إلا اياه وبالوالدين إحسانا .. 


فمن عاش دنياه حتى وان اضل الطريق ورحمة ربي حفته بان يجعله من المحسنين حتما هو فاز اد البدن والجسم او الجسد شي فان وما يبقى هو فعل دالك الجسد فعله حتمه ان يكون انسان .. 

فرب الانسان ادب الانسان .. وعلمه وكرمه ...

لراس الافعى .. كلمة قالو ماسونية او ماقالو عن علم لعبو به عن دراية وبدون خوف الله وصعدو على حثث خلق الله حتى يتوصلون الى مبتغاهم ... وبعدين يرسلو هبل من اللي لعبو فيهم بالخفاء بجرجرتهم نحو اهوائهم حتى يعمون عن الحقيقة ولا يهمهم غير انفسهم ... 

على مين اللعبه ؟؟؟ تلات ورقات بتلات متلتات بتلات علوم ... حتى يرئسو ويملكو حاجة ماهي لهم وما حيشغلوني بادنه الكريم بسوالف وخزعبلات حريم فاضية والهجف واضح اللبيب بالاشارة ... 

ومرسول الشيطان اللي زعمتوه بإذن الله حربيه وازرع والله الزارع بقلبو هدا الحق حتى يرجع ... وقولو وبلطو البحر وادا ما عرفتم تبلطو البحر تعالو حتى اعرفكم بادن الله كيف تبليط ورقاتكم .. الى رأس الافعى امريكا ورؤسائها سواء استخدمت بالشخصيات او بالجنسيات او بالدين او باي لعبة ... قديمة يا امريكا الغبيه ... 


ويارب الله يكشف جميع اوراقكم وطرق التوصل بعلومكم ... فمن بيتي بادن الله ارد علمكم وما حاربتمونا فيه عليكم ... ولنا رب ينصرنا بالحق يارب والله يصلح يارب علمائنا بالحق حتى يقفون لكم بالمرصاد يد واحده مو تلات اوراق وتلات ايادي يد واحده على قلب واحد وربي وحدو المصلح والجامع والضارب والناصر بقدرته الكريم وعلي وعلى اعدائي بإذنه الكريم ... 

في قصة سيدنا يوسف تعلمت بفضل الله حكمه بالغه من رب العالمين ... وليس لهدا فقط حتى توقف تفسك الامارة بالسوء على ان تتشجع على ضعيف .. 

فاخوة سيدنا يوسف علبه الصلاة والسلام اجمعو عليه اما بقتله او رميه بالبير ... والحمد لله رب العالمين سبحانه كيف اظهر حقه الكريم وكيف جعل له بقاع الأرض يسكن بها حيث يشاء ... 


ونأتي للإسلام الذي جاربوه بعصر العولمة والاقتصاد والدموقراطية وبمزاعم كدابة ايضا .. رمو ليس يوسف واحد من جهة الرمي بل بلدان تحمل بداخلها كم عدد من قصة يوسف عليه الصلاة والسلام التي انعكست على اشخاص برحمة ربي ... 

لننظر اليوم وسبحانه الكريم انه والله سيعود الحق لاهله بادن الله وأن الدين كله لله ... 

وان الغدر والخيانه لا تحيق الا باصحابها ... وحسبي الله ونعم الوكيل ... 

فكم بلاد للمسلمين ظهرت او خفيت حاربوها بتعدي وسيف ودماء بحجج واهية .. ولم يكن الإسلام يوما بمعنى اسلام وهو تحت وطئة السلاح .. فدين الله ليس بغصب لمن لم يرتضيه ولكن هو حتما من الله سيركع له لان الله وحده مجلي سره الكريم .. بمعنى اسلام ... 

بالامس دخلت امريكا بحجة الانتصار للمسلمين وانهم يريحيهم من رئييهم المتكبر الظالم .. استغلت هده الفرصة ولكن مآربها الى ابعد من هدا ان لم تفهمون تخطيطها .. ودفعت لمن يلبس لباس الاسلام بان يصور ايضا منهجية عكس الاسلام .. سوتء دفعتها علني او سري وعسلهم وسمهم وسط تقاريرهم في الاخبار اقرؤا خطاب واحد وحللوه من ابعادو لتعلمون انكم امام حرب دكيه جدا من نوعها حرب لا يدخلها مسكين طيب النيه فالخبيث لا يكشفة المسكين الطيب ... 

والحمد لله ربي عرفت بفضل الله خبثهم بالقول والعمل من ضربات اخدتها على رأسي ليعلمني ربي كيف آخذ الحذر حتى من اي شخص يحدثني حتى ان كانت ابنتي او ابني .. فربي بإذنه الكريم معي ويكشف لي باسهل الطرق المكائد .. 

تبغو الصدق احيان كتير معرف كيف بجد اردها اضحك وأحمد ربي ... لا تغفل عن ما يقال وما يحدد وماهو مفهومهم بالاسلام وكيف يستغلون المسلمين لتحقيق مطالبهم ... هم بستخدمونا نحن ضد بعضنا البعض وهم سارين وماشين بطريقهم وفرحين بانتصارهم في غفلة ونوم المسلمين .. 

اعتقد تليوم الجن فهموها نقلا عن لسان احدهم اخبرني بشي قاله وقتها هو نطق ليتحدث معي ولست انا من طلب منه التحدث ولكن كان سبب نعم بفضل الله لاكشف اشياء كثيرة بفضله الكريم واكشف حتى مكر الجن وطرقهم ... 

وان لا اشملهم كافة فمنهم الصالحون حق ومنهم غير دلك لهدا اليوم .. فبإذن الله الله يرد كيدهم بنحرهم ...
ولكن حقا لهدا اليوم من محادثته لي لست متأكده اهو جني ام ان الشخص الذي حدثني يكذب او يصور لي غير هدا ولكن ما رئيته لم يكن شيئا عابرا ويمر ... 


المهم وهو السؤال لكم اخوتي في الله .. 

إن كان عدد المسلمين وصل الى هدا العدد ..؟؟ أين هم الآن عن دمائهم التي تسفك ؟؟؟ واعراضهم التي تستبيح بكل مكان ؟؟؟ فهل النجاح والفوز بالعدد والكثرة والصرخات تعد على الاصابع تعد ... 

فان لم يسيرو المسلمين جيشهم ورباطهم في صف واحد وعلى قلب واحد ... فماهو العمل ادا وللعلم فانا لم اخبركم بجد بهدا الهبر من زمن حتى لايقال مجنونة او تكدب او متل مايقولو مسحورة ... 

معليش مسحورة بسخر ربي ولا سحر عبادو ان كان ربي عندو سحر ربي عندو حقيقة والعقول المنكرة تقول سحر ... 

فالحمد لله من ذلك اليوم حدثني وبلغني بجيشة وقال لي بما فهمته انهم مجهزين الجيوش وطلب اني اكون قائدة جيشهم وانهم برهن اشارة سيلبون .. ولكن كان حديثي معه كيف دخل وان يترك الجسد وان خان بالعهد فلا عهد بيننا .. وفوضت وشهدت ربي عن قوله لي فالله ربي وربهم لا إله إلا هو ... ومن دالك اليوم سافرت وابتعدت عنهم ... 

لكن الاشارة والمفيد الجن فهمت ووصل لها ما وصل لكم .... فهل انتم مسلمين ؟؟؟؟ 

دحين في اغبياء حيفهموها حرب ضد الجن لا هي حرب ضد من حارب الله ورسوله الله بقدرته الكريم ورحمته سيجعل كل من ارسله ولا يعلم جنود ربك إلا هو ... لانه وحده ربي ناصر عبده ورسوله ... 

كلمة توضيح ... استخدمو شبابنا وخدروهم وبنجو عقولهم بالكلمات .. كلمات العشق والاغاني والهيام على حب زائف ما اقول إلا لكل من حبت او حب بهالزمن إلا من رحم ربي معليش اخطأت العنوان فهدا زمن لا يعرف للقلب قيمه بل ورقة جعلوه من اوراقهم ... 

ثم تلاعبو على نشيد المقاومة .. ثم الاحزاب ... وطبعا بفضل ربي .. وبفضل دعوة الوالدين او وربي عني ورب الكون ما استحق كل واحد يعرف كيف عدب والدينو وانا اشقيتهم ببعقلي الحمد لله رب العالمين وربي الغفار التواب الرحيم ... 


فلما احط الكلمات ... بداخل مخيلت عقلي اترجم الكلمات فعليه ... ولم اتخيل فيها بيوم السلاح بل خاليه اليد وبكل قوى كلماتهم ... واسأله بكل حيره اخاف ان اخطأ بشيء افوضها لربي .. وكما كل مره من زمن وهده امنيتي ان اجاهد مع جنود ربي امنيتي من كل قلبي من عمري 8 سنوات وكل ما اكبر تكبر الامنية معاي ... 

والحمد لله .. حتى سلمت امري لله وفي كل نومه انامها اقولها يارب لو بروحي اجاهد انت يارب عالم فين هوا حزبك وجندك يارب .. وكدا خلاص اوكلها ولما انظف بالبيت برضوا اطلب ربي اي حركة يارب هنا ببيتي اكون اهزم عدو يريد اخواني الاسلام والمسلمين من جميع طوائفهم ... 

كنت اقول وقلت قبل كدا عن نوعية احساسي بالجهاد عقد نية مع الله ووحده ربي عالم من هو عدوه وهو الرامي ... في من يضحك من تفكيري وفي من يقول مجنونة ومنتهية ... والحمد لله دامني مجنونة راضية دامني مرتاحة ... 

يعني بالنهاية ميته ميته .. واصلا هدا ادا ما كنت بجد ميته وتتكلم من الظلم ومرارتو والحمد لله رب العالمين .. ورغم كل حاجة احس اني انكسرت ورب الكعبة مازلت مصرة واقول لهم ...